هى قرية السحر والجمال فقد حباها الله سبحانه وتعالى بطبيعة خلابة فهى تقع على نهر النيل من الجهة الغربية وقد مرت هذه القرية بأربعة عصور
العصر الفرعونى
توجد مقبرة سارنبوت الثانى والثالث وهم من حكام الفتين أيام عصر الملك منحات الثانى كما توجد بها مقابر النبلاء
العصر الرومانى
شهد هذا العصر فى بعض أوقاته اضطهاد الرومان للأقباط مما دفعهم إلى الهرب والإقامة بالأديرة ويظهر ذلك فى الرسومات الموجودة
العصر الاسلامى
حيث تبث تاريخيا عندما دخل الاسلام منذ وقت ليس ببعيد انتشار الاسلام فى العصر الفاطمي ويظهر ذلك بالقباب الموجودة
العصر الحديث
فإن القرية موجودة بخرائط العلامة (سليم حسن) وقد اتخذ جيش المهدى معسكرا للقضاء على الانجليز وأطلق عليها اسم (بهان)
غرب النيل من مقابر النبلاء جنوبا إلى الشيخ محمد شمالا، وتقع القرية موازيا لمدينة أسوان عاصمة المحافظة
الوحدة المحلية لقرية بنبان
مقبرة أغاخان - مقابر النبلاء
نهر النيل
الصحراء الغربية
هو زعيم الطائفة الشيعية وأتى إلى مصر للعلاج وكان يدفن قدماه فى الرمال بالبر الغربى وأوصى أن يدفن فى هذا المكان ومات عام 1958 ونقل إلى مقبرة فى سويسرا عام 1960
وقد تم تشييد القبة وتم عمل المقبرتين من الرخام أحدهما له والآخر لزوجته ودفنت عام 2001 كما توجد على الشاطئ مباشرة استراحة حولها حديقة جميلة خاص بالورد الأحمر توضع على المقبرة كل يوم منها وردة
من أقدم الأديرة التى قامت بها الديانة المسيحية، وتم اختياره فى الصحراء ليكون بعيدا عن الرومان وهى محصنة لحماية المسيحيين
من أروع المقابر التى وجدت منحوتة فى الجبال وكانت لعلية القوم من قواد الجيش أو الأمراء أو الوزراء. وهى عبارة عن مقابر منحوتة بشكل نصف دائرى، ودفن بها أحد الأمراء لذلك لقبت بمقابر الأمراء أيضا واتخذ بعد ذلك استراحة لقوافل المسيحيين الذين كانوا يذهبون إلى الدير
ثم استخدمه المسلمون استراحة لقوافل الحجاج القادمة من ليبيا والسودان مما دعا المسلمين لتشييد قبة كبيرة فى أعلى الجبل لكى تستدل عليها قافل الحجاج سواء عن طريق البر أو البحر لذلك بـ على أبو الهوا
قرية مرنة تؤمن أساليب حديثة ذكية لسكانها
مجتمع مترابط فى بيئة نظيفة مستدامة يعمل فى ظل وجود حكومة رقمية عالية الكفاءة